السبت، 24 يوليو 2010

عمرو موسى ولا البرادعى ولا جمال
الاسم مش قضية حتى لو يكون بلال


نتمنى دورة ثالثة للسيد الرئيس
وهنقول نعم من غير جدال


ولو قال كفاية هنقول له شكرا
كنت رمز للحكمة والمرونة والاعتدال


ونختار رئيس له خطط واضحة
مدروسة واقعية مش خيال


فيها تطوير لكل العلوم
تحقق لمصر التقدم فى كل مجال


عاوزين خطة لزراعة الصحارى
كفاية أكل قمح كله سوس


عاوزين خطة لتطوير التعليم
ياما على التعليم ضاعت فلوس


عاوزين تطوير السكة الحديد
عيب القطار يخرج وعالناس يدوس


عاوزين خطة تتحدى البطالة
الشباب من الفراغ بيعاكس ويبوس


عاوزين ربط الوحدة الوطنية فيه
ناس هدفها التفرقة وشحن النفوس


عاوزين سور أمنى يمنع المخدرات
الشباب ثروة للبلد حرام تضيع


عاوزين خطة لاحتواء أطفال الشوارع
تجار المخدرات بيستخدموهم زى القطيع


الطفل محتاج أكل وشرب ونوم
وللتاجر هيكون عبدمطيع


عاوزين خطة لتطوير الثقافة
الثقافة مش كليبات والدنيا ربيع


عاوزين تثقيف الإمام والقسيس
يعلموا الناس الحب ورفض الفكر الذريع


عاوزين نكون ضد الحزن
عاوزين أمل ونجاح وطموح


مصر باركها المسيح فيها المحبة
وبالمحبة تلتئم الجروح


مصر لكل المصريين أصيلة
وفى الشدة بأسرارها تبوح


تقول يا اولادى قبل الطوفان
اتعلموا من فكر نوح


واختاروا ريس يمسك الدفة

يكون حكيم يرسم الطريق بوضوح



++++ بقلم
أحمد خليل السوهاجى
عامل بجامعة سوهاج

===================
نقلا عن جريدة المصرى اليوم
٢٤/ ٧/ ٢٠١٠
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=263609

الجمعة، 23 يوليو 2010

إسرائيل تستعد لاقتحام الأقصي

كشفت‮ ‬تقارير صحفية ان الشرطة الإسرائيلية تقوم بتدريبات في منطقة‮ »‬اللد‮« ‬جنوب شرق مدينة يافا استعدادا لاقتحام المسجد الأقصي لتحقيق ما وصفته بأحلام صهيونية باحلام الهيكل المزعوم محل الحرم الشريف
=======================
نقلا عن جريدة الأخبار
22/07/2010
http://www.akhbarelyom.org.eg/elakhbar/detailze.asp?field=news&id=11488&num=الرئيسية

+++++++بقلمى أنا++++++++
حسبى الله ونعم الوكيل

ندوة بثقافة سوهاج: الاكتشاف المبكر لإدمان الأطفال

كتبت دينا عبد العليم

تقيم الإدارة العامة لثقافة الطفل التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث والتابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الدكتور أحمد مجاهد ندوة بعنوان "الاكتشاف المبكر للإدمان عند الأطفال".

تقام الندوة صباح غدا السبت 24 يوليو، بفرع ثقافة سوهاج الذى ينظم أيضا معرضا للورشة الفنية المقامة حاليا بالقصر عن ثورة يوليو، وذلك يوم الأحد 25 يوليو.

=======================

نقلا عن اليوم السابع
الجمعة، 23 يوليو 2010
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=257369

إطلاق مبادرة "العصا البيضاء" لخدمة المكفوفين بسوهاج

سوهاج- محمود مقبول

أطلقت جمعية "صحوة" لرعاية المعاقين بسوهاج مبادرة "العصا البيضاء" الموجه لخدمة المكفوفين من أبناء المحافظة، بهدف تدريبهم على استخدام العصا البيضاء، بالإضافة إلى تعريف المجتمع كيفية التعامل مع حاملى العصا.

وقامت الجمعية بتنفيذ حملة إعلانية لدعوة المكفوفين للاشتراك والاستفادة من التدريبات والمزايا الأخرى التى تقدمها لهم المبادرة ثم تنفيذ ثلاث تدريبات لهم على استخدام العصا البيضاء بواسطة فريق التدريب التابع للجمعية استفاد منها 70 مكفوفا.

بدأت الجمعية فى نهاية فترة التدريبات تنفيذ مرحلة جديدة من المبادرة وهى المرحلة الخاصة بكسب الدعم والتأييد لقضية المكفوفين، وتعريف المجتمع بقضيتهم وحقوقهم القانونية غير المفعلة.

وعقدت الجمعية عددا من الندوات لمختلف فئات المجتمع لهذا الغرض شارك بها الجمعيات الأهلية والقيادات التنفيذية والشعبية للمحافظة والمهتمين بالقضية من أبناء سوهاج.

وعن الأنشطة المتبقية من المبادرة تقول مروة محمد عيسى، عضو الجمعية واحد فريق العمل المكلف بإدارة المبادرة، سنواصل تنفيذ باقى سلسلة الندوات الموجهة للمجتمع منها ندوة لضباط ورجال المرور لتعريفهم بقانون العصا البيضاء وكيفية تعاملهم مع من يحمل هذه العصا فى الشارع، ثم أخرى لرجال المجلس الشعبى المحلى لمحافظة سوهاج لتعريفهم بأبعاد قضية المكفوفين وكسب دعمهم لها.

===============================
نقلا عن اليوم السابع
الجمعة، 23 يوليو 2010
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=257313

مأساة قرية "نزلة عمارة" بسوهاج

سوهاج - محمود مقبول

يعيش أهالى قرية (نزلة عمارة) التابعة لمركز طهطا بمحافظة سوهاج مأساة كبيرة بسبب انعدام الخدمات، وعدم إدراجها ضمن ترتيب القرى الفقيرة بالمحافظة عند إعداد تقرير التنمية البشرية.

من أشد مظاهر إهمال المسئولين للقرية التى يبلغ عدد سكانها إلى 12,819 ما يحدث فى مستشفى نزلة عمارة الذى تم إنشاؤه منذ 10 سنوات وتم تزويدها بالمعدات الحديثة، إلا أنها لم تعمل حتى الآن، وأصابها الصدأ وانهار سورها، وأصبحت مرتعا للحيوانات الضالة من ماعز وحمير وكلاب.

ومما زاد من معاناة الأهالى فى القرية أنهم يقطعون أكثر من 60 كيلو مترا إلى محافظة سوهاج لتلقى العلاج لذويهم، أو 30 كيلو مترا إلى مستشفيات المركز والمراكز المجاورة للبحث عن العلاج.

ولا يختلف حال الطرق كثيرا عن حالة المستشفى، حيث أكد الأهالى أن الطرق كما هى عليه منذ أن خلقنا الله سبحانه وتعالى، لا رصف ولا إنارة، فمعظمها ترابية والطريق الوحيد المسفلت بالقرية هو الطريق السريع الذى يمر بجوارها، ورغم ذلك به عيوب ومطبات كثيرة.

مكتب البريد الذى يعد واحدا من أكبر صور الفساد وإهدار المال العام، فقد تكلف إنشاؤه 250 ألف جنيه، وأصبح الآن مأوى للقوارض والحشرات ولم يتم افتتاحه، بل إن المسئولين قاموا بدمج المكتب مع مكتب آخر هو مكتب بريد قرية مجاورة هى "حاجر مشطا"، مما يسبب الكثير من المتاعب، خاصة لكبار السن الذين يصرفون معاشات ضمان بسبب استخدامهم الدواب فى التنقل.

وتقع القرية فى حضن الجبل الغربى، مما يجعلها عرضة للسيول والهدم، وإلى الآن لم يتم عمل مخرات سيول، والمواطنون يبنون فى المناطق العشوائية أسفل الجبال.

التقى "اليوم السابع" رضوان أحمد سيد (51 عاما) فلاح بسيط، حيث يعول أسرة مكونة من 11 فرد 9 بنات، وولدان اثنان منهم فقط بالتعليم الابتدائى، والباقى بدون تعليم، بينهم بنات وصلن سن الجواز، ولكن الحال لا يسمح والمنزل مبنى بالطوب اللبن عبارة عن 2 متر فى 3، والجميع يعيشون فى غرفة واحدة هى غرفة الطعام والنوم وقضاء الحاجة، وسقفها من الجريد لا تكاد تحميهم من برد الشتاء القارص ولا حرارة الشمس المحرقة.

وعن مستقبل أولاده التعليمى يقول: "إننى لا أستطيع أن أقدم لهم فى المدارس فإننى متحير، هل أوفر الأكل أم أوفر التعليم؟، إن علمتهم جاعوا، وأن أطعمتهم جهلوا فماذا أفعل"، ويضيف: "أخرج من صلاة الفجر لا أعود إلا على المغرب، والمحصلة يومية بــ 25 جنيها يتم توزيعها على 13 فردا".

يذكر أن قرى محافظة سوهاج تبلغ 270 قرية، منها 243 قرية تحت خط الفقر وعدد القرى الغنية 27 قرية.

========================
نقلا عن تقارير جريدة اليوم السابع
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=257256

احتراق 4 منازل و3 أحواش فى سوهاج

سوهاج- محمود مقبول
أنقذت العناية الإلهية قرية الخيام بمركز دار السلام من كارثة، عقب نشوب حريق بالقرية امتد إلى 4 منازل و3 أحواش عقب تسرب غاز البوتاجاز أثناء إعداد سيدة الطعام، تحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.

كان اللواء أحمد خميس مساعد الوزير مدير أمن سوهاج تلقى إخطارا من مركز شرطة دار السلام بنشوب حريق كبير بقرية الخيام دائرة المركز وجار السيطرة عليه.

انتقل العميد أسامة أبو غريب مدير إدارة الحماية المدنية وتمت السيطرة على الحريق باستخدام 3 سيارات إطفاء.

دلت تحريات العميد عصام الدين الحملى رئيس مباحث المديرية أن الحريق بدأ بمنزل خالد على السيد (40 سنة) عامل ومقيم الخيام مركز دار السلام عقب تسرب الغاز من أسطوانة البوتاجاز الخاصة به، بعدها امتدت النيران إلى 3 منازل أخرى و3 أحواش ونتج عن الحريق نفوق عدد من الحيوانات وكميات كبيرة من البوص وأفلاق النخيل والغلال دون خسائر فى الأرواح.

===============
نقلا عن جريدة اليوم السابع
الأربعاء، 21 يوليو 2010
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=256663

يقتل زوجته بسبب إهانتها له

كتب سيد أبوعلى

أنهى ميكانيكى حياة زوجته بمركز المنشأة، خنقها بيده، وأشعل النيران فى رقبتها لإخفاء معالم الجريمة، أفادت التحريات بأن المتهم ارتكب جريمته لإهانة المجنى عليها الدائمة له، وتم ضبطه واعترف أمام المقدم رئيس مباحث المنشأة وأحاله إلى النيابة التى تولت التحقيق، وصرحت بدفن الجثة بعد عرضها على الطب الشرعى، وأمرت بحبس المتهم ٤ أيام على ذمة التحقيقات.

كان اللواء أحمد خميس، مدير عام سوهاج، قد تلقى بلاغا بالحادث فانتقل اللواء صلاح زايد، حكمدار المديرية، والعميد عاصم حمزة، مدير المباحث الجنائية، وتبين للعميد عصام الحملى، رئيس مباحث المديرية، العثور على ربة منزل تدعى هند «١٩ سنة» جثة هامدة داخل شقته بقرية جزيرة المنتصر، وبه آثار حروق بالرقبة، فتبين من تحريات العقيد الزغبى أبوعقرب، وكيل المباحث الجنائية، قيام زوجها أشرف ناصر، «٢٥ سنة»، ميكانيكى بالإجهاز عليها وخنقها بيديه وإشعال النيران فى رقبتها لإخفاء معالم الجريمة، وترك الجثة بصالة شقته بالطابق الثانى لمنزل الأسرة وخرج لعمله فى نفس يوم ارتكاب الجريمة.

وأضافت تحريات العقيد عبدالباسط السمان، مفتش مباحث المديرية، أن المتهم متزوج منذ شهرين وأنه ارتكب الجريمة بسبب إهانة المجنى عليها له وشتمه فى مشادة كلامية بينهما. وأرجع تقرير مفتش الصحة سبب الوفاة إلى الخنق. تم ضبط المتهم وصرح محمد هاشم، وكيل نيابة أول مركز المنشأة، برئاسة سامح حسب، مدير نيابة، بدفن جثة القتيلة بعد تشريحها لبيان سبب الوفاة وطلب محضر تحريات المباحث حول الواقعة وتولى التحقيق.

==========================
نقلا عن المصرى اليوم
٢٣/ ٧/ ٢٠١٠
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=263536